حوار صحفي NO FURTHER A MYSTERY

حوار صحفي No Further a Mystery

حوار صحفي No Further a Mystery

Blog Article



لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

خسرت أربعة أصدقاء من أعزّ الأصدقاء الذين تربيت معهم، منهم صديقي "بالحارة" كما نقول باللهجة السورية، كبرنا معا وذهبنا للمدرسة والجامعة معا.

أجرى معالي السيد بدر بن حمد بن حمود البوسعيدي وزير الخارجية حواراً مع مجلة الأهرام العربي المصرية أجراه رئيس التحرير الكاتب الصحفي جمال الكشكي نشرته في عددها الأسبوعي، فيما يلي نصه:

ويدعى المشاركون لتلقي تدريبات عملية خاصة بمجال الإعلام. ويقوم المشاركون كذلك بتغطية فعاليات الأمم المتحدة وجلساتها والتفاعل مع ممثلي برامج الأمم المتحدة وصناديقها، وخصوصا تلك المتعلقة بقضية فلسطين.

الجميع يعلم أنه يوجد احتلال في فلسطين، لكن الأشخاص الذين يعيشون هنا لديهم ذكريات ويرون على الأرض ما يحدث، بالتالي فإن نقل الصورة الحقيقية عن الأرض والاحتلال الإسرائيلي لأروقة الأمم المتحدة نقطة مهمة جدا وتفتح المجال لأشخاص آخرين ليسمعوا عن القضية من لسان من يعيشون هناك من الصحفيين، هم غير تابعين لجهة معينة وباعوا صوتهم وضميرهم لجهة معينة، بل يذهب الصحفيون لهدف واحد وهو أنهم صحفيون ومناصرون لقضيتهم.

تلفازويكيبيديا:مشروع ويكي تلفازقالب:مشروع ويكي تلفازمقالات تلفاز

تكون عن طريق إرسال الصحفي مجموعة من الأسئلة إلى فريق العلاقات العامة، ويقوم الفريق بالعمل معك على إجابتها وكتابتها وإعادة إرسالها للصحفي للنشر، هذه الطريقة تقلل من إقامة علاقات شخصية، ولكنها فرصة جيدة للتخطيط وتعديل الإجابات لشكلها النهائي كما ستظهر بعد النشر.[٢]

You're using a browser that isn't supported by Facebook, so we have redirected you to an easier Edition to provde the finest encounter.

– لم يعد يتلق المتقاعدون المستحقات التقاعدية الخاصة بهم منذ عدة أشهر ولم نسمع أي تعليق من انقر على الرابط الحكومة؟!

– لقد مرت ثلاثة أيام على اصطدام القطار الذي أسفر عن مصرع ستة أشخاص ولم تتقدم الهيئة المسؤولة بعد بتفسير لسبب الحادث؟!

يكون هذا النوع من المقابلات آلي بحيث يمكن اختزاله إلى صيغ أو تصنيفات نموذجية، ويركز الصحفي في هذا النوع من المقابلات على الأسئلة التقليدية الستة وهي: من وماذا ومتى وأين وكيف و لماذا.

علي غيث: هذا سؤال المليون دولار، لأننا في الجمعية نحاول الوصول إلى الوقت المناسب والطريقة المناسبة والتوليفة المناسبة، فليس همّنا الأخير هو إطلاق الجمعية، بل يجب أن يكون الأمر مدروسا بشكل صحيح، وفي الفترة الماضية كنا نمعن في الأمر وننظر لجميع الجوانب لأن لدينا هدف ورؤية طويلة الأمد وهو تغيير السطح الإعلامي الفلسطيني وجعله أكثر قربا للمجتمع الدولي فيما يخص القضية الفلسطينية، وهذا ليس موضوعا سهلا وكثيرا ما نظرنا لتجارب سابقة وكيف نجحت وكيف فشلت، وكيف يمكن أخذ التجارب التي فشلت وتطويرها.

نصيحتي لا تتوقف ،،، ربما لم يأتي الوقت المناسب لكنه سيأتي أكيد كن مستعدا لفرصتك.

كنت في ذلك الوقت أعمل مع التلفزيون الفرنسي، ويفترض أن أعرف أكثر عن الأمم المتحدة لكنني رأيت في ذلك بوابة لي لأرى وأفهم المداخل والمذاهب والأفكار الموجودة في هذا المبنى التي تؤثر على العالم وعلى القضية الفلسطينية، ولهذا السبب أحببت المشاركة.

Report this page